Our Lady of Medjugorje Messages by month ديسمبر
Languages:
English,
Afrikaans,
العربية,
Български,
Беларуская,
Català,
Čeština,
Deutsch,
Español,
Français,
Hrvatski,
Italiano,
Kiswahili,
Latviešu,
Magyar,
Malti,
Nederlands,
Norsk,
Polski,
Português,
Română,
Русский,
Shqip,
Slovenčina,
Slovenščina,
Suomi,
Svenska,
Tagalog,
Tiếng Việt,
Українська,
زبان_فارسی
“أولادي الأحبّة، أحمِلُ إليكم اليوم ابني يسوع حتّى تكُونوا سلامَه وانعكاسًا لصفاءِ السماء وفرحِها. صلّوا صغاري لكي تنفتحوا لاستقبالِ السلام، لأن قلوبًا كثيرة منغلقة على نداءِ النورِ الذي يغيّرُ القلوب. أنا معكم وأصلّي لكم حتّى تنفتحوا لاستقبالِ مَلِكِ السلام، الذي يملأُ قلوبَكم بالدفءِ والبَرَكة. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي. ”
خلال آخر ظهور يومي على الشاهد ياكوﭪ كولو، في ١٢ أيلول ١٩٩٨، قالت له السيّدة العذراء إنّه سيكون له فيما بعد ظهورٌ سنويّ واحد، في ٢٥ كانون الأوّل من كلّ عام، يوم عيد الميلاد. هذا ما حدث هذه السنة أيضًا. أتت السيّدة العذراء حاملةً الطفل يسوع بين ذراعيها. وقد أعطت، من خلال ياكوﭪ، الرسالة التالية:
“أولادي الأحبّة، اليوم حيث يضيءُ نورُ ولادةِ يسوعَ العالمَ بأسرِه، أصلّي، بشكلٍ خاصّ، والطفلُ يسوع بين ذراعَي، ليصبحَ كلُّ قلبٍ إسطبلَ بيتَ لحمٍ حيث سيولد ابني، فتصبحَ حياتُكم نورًا من ميلادِه. صغاري، إنكم تعيشون في اضطرابٍ وخوف. لذلك، صغاري، في يوم النعمة هذا، صلّوا إلى يسوع لكي يقوّي إيمانَكم ويصبحَ سيّدَ حياتِكم. لأنكم يا أولادي، فقط بوجودِ يسوع في حياتِكم، لن تنظروا إلى الاضطراب، بل ستصلّون من أجل السلام وستعيشون في سلام. ولن تنظروا إلى الخوف، بل إلى يسوع الذي يحرّرُنا من كلِّ خوف. أنا أمُّكم التي تسهرُ عليكم بلا انقطاع، وأباركُكم ببركتي الأموميّة. ”
“أولادي الأحبّة، أحمل إليكم اليوم ابني يسوع ليمنحَكم سلامَه. صغاري، بدون سلام ليس لديكم مستقبل ولا بَرَكة، لذلك عودوا إلى الصلاة لأنّ ثمرة الصلاة هي الفرح والإيمان اللذان بدونهما لا يمكنكم العيش. وبركة اليوم التي نمنحُكم إيّاها احملوها إلى عائلاتِكم، واغنوا جميع الذين تقابلونهم، حتّى يشعروا بالنعمة التي تنالونها. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي. ”
خلال آخر ظهور يومي على الشاهد ياكوﭪ كولو، في ١٢ أيلول ١٩٩٨، قالت له السيّدة العذراء إنّه سيكون له فيما بعد ظهورٌ سنويّ واحد، في ٢٥ كانون الأوّل من كلّ عام، يوم عيد الميلاد. هذا ما حدث هذه السنة أيضًا. أتت السيّدة العذراء حاملةً الطفل يسوع بين ذراعَيها. وقد أعطت، من خلال ياكوﭪ، الرسالة التالية:
“أولادي الأحبّة، أنتم 'أبناء الله'، وتُدعَون كذلك. لو شعرَت قلوبُكم بهذا الحبّ اللامحدود الّذي يكنُّه الله لكم، لكانت لتعبده وتشكره في كلّ لحظةٍ من حياتِكم. لذلك، صغاري، اليوم، في يوم النعمة هذا، افتحوا قلوبَكم والتمسوا من الربّ عطيّةَ الإيمان، حتّى تصبحوا حقًّا جديرين باسم 'أبناء الله' الّذين يشكُرون أباهم السماوي ويكرّمونه بقلبٍ نقيّ. أنا بجانبِكم وأباركُكم ببركتي الأموميّة. ”
“أولادي الأحبّة، إنّني أحمِلُ إليكم الطفلَ يسوع الّذي يجلُبُ لكم السلام. هو الّذي هو ماضي وجودِكم وحاضرُه ومستقبَلُه. صغاري، لا تسمحوا بأن ينطفِئَ إيمانُكم ورجاؤُكم في مستقبلٍ أفضل، لأنّكم مختارون لتكونوا شهودًا للرجاء في كلِّ ظرف. لهذا السبب أنا هنا مع يسوع لكي يباركَكم بسلامِه. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي. ”
خلال آخر ظهور يومي على الشاهد ياكوﭪ كولو، في ١٢ أيلول ١٩٩٨، قالت له السيّدة العذراء إنّه سيكون له فيما بعد ظهور سنوي واحد، في ٢٥ كانون الأوّل من كلّ عام، يوم عيد الميلاد. هذا ما حدث هذه السنة أيضًا. وقد أعطت السيدة العذراء، من خلال ياكوﭪ، الرسالة التالية:
“أولادي الأحبّة، اليوم أيضًا، ها يسوعُ هنا إلى جانبِكم، حتّى عندما تظنّون أنّكم وحدَكم وأنّ لا نورَ في حياتِكم. إنّه هنا، وهو لم يتركْكم ولم يبتعدْ عنكم قطّ. نورُ ميلادِه ينيرُ هذا العالمَ وحياتَكم. وقلبُه مفتوحٌ دائمًا نحوَكم، ليتلقّى كلَّ ألمٍ، وكلَّ تجربةٍ وخوفٍ واحتياجٍ، مِمّا هو لكم. ذراعاه ممدودتان نحوَكم لكي يعانقَكم، كونَه أبًا، ويخبرَكم بمدى أهميتِكم بالنسبة له، وكم هو يحبُّكم وكم يهتمُّ بأولادِه. أولادي، هل قلبُكم مُنفتِح على يسوع؟ هل سلّمتُم حياتَكم بالكامل بين يديه؟ هل قبِلتُم يسوعَ كأبٍ لكم، يمكنُكم أن تلجَؤُوا إليه دائمًا، وتجدوا فيه العزاءَ وكلَّ ما تحتاجونه لتعيشوا الإيمانَ الحقّ؟ لهذا السبب، يا أولادي، سلِّموا قلوبَكم ليسوع واسمحوا له بأن يملِكَ على حياتِكم، لأنّكم بهذه الطريقة فقط، ستَقبَلون الحاضرَ وستتمكّنون من مواجهة العالم الّذي تعيشون فيه اليوم. مع يسوع، يختفي كلُّ خوفٍ وعذابٍ وألم، لأنّ قلبَكم يَقبَلُ مشيئتَه وكلَّ ما يتأتّى في حياتِكم. سيعطيكم يسوعُ الإيمانَ لتَقبَلوا كلَّ شيء فلا يبعدكم أيُّ شيء عنه – لأنّه يُمسِكُ بيدِكم بقوّة ولا يسمحُ لكم بالابتعادِ وبالضياعِ في الأوقاتِ الصعبة – لأنّه صار هو ربَّ حياتِكم. أباركُكم ببركتي الأموميّة. ”
“أولادي الأحبّة، أحمل لكم ابني يسوع ليباركَكم ويكشِفَ لكم عن حبِّه الذي يأتي من السماء. قلبُكم يتوق إلى السلام الذي هو في تناقصٍ مستمرٍّ على الأرض. ولذلك، فالناس بعيدون عن الله، والنفوس مريضة وتتّجه نحو الموت الروحي. أنا معكم، صغاري، لأقودَكم على طريقِ الخلاص الذي يدعوكم إليه الله. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي. ”
خلال آخر ظهور يومي على الشاهد ياكوﭪ كولو، في ١٢ أيلول ١٩٩٨، قالت له السيّدة العذراء إنّه سيكون له فيما بعد ظهور سنوي واحد، في ٢٥ كانون الأوّل من كلّ عام، يوم عيد الميلاد. هذا ما حدث هذه السنة أيضًا. بدأ الظهور بعد الظهر عند الساعة الواحدة والدقيقة الثامنة والثلاثين واستمرّ لمدّة تسع دقائق. جاءت السيّدة العذراء والطفل يسوع بين ذراعيها. وأعطت، من خلال ياكوﭪ، الرسالة التالية:
“أولادي الأحبّة، في يوم النعمة هذا، أدعوكم إلى الحُبّ. صغاري، الله يحبّكم بلا حدود، ولذلك، صغاري، بثقة مطلقة ودون النظر إلى الوراء وبدون خوف، سلِّموا قلوبَكم له بالكامل، لكي يملأَها الله بحُبّه. لا تخافوا من أن تؤمنوا بحُبّه وبرحمته، لأنّ حُبّه أقوى من أيٍّ من نقاط ضعفكم وأيٍّ من مخاوفكم. لذلك، أطفالي، فيما أنتم ممتلئون بالحُبّ في قلوبِكم، ثقوا في يسوع وقولوا له 'نَعَم'، لأنّه الطريق الوحيد الّذي يقودُكم إلى الآب الأزلي. ”
“أولادي الأحبة، فيما أنظر إليكم أنتم الذين تحبُّون ابني، يمتلئ قلبي حنانًا. أباركُكم ببَرَكة أموميّة. وبالبَرَكة الأموميّة، أباركُ أيضًا رعاتَكم: أنتم الذين تتفوَّهون بكلماتِ ابني، أنتم الذين تبارِكون بيديه وتحبُّونه كثيرًا لدرجة أنّكم مستعدُّون للقيام بأيِّ تضحية من أجلِه بفرح. أنتم تتبعونه، هو الذي كان الراعي الأوَّل، والمبشِّر الأوَّل. أولادي، يا رُسُلَ حبِّي، أن تعيشوا وأن تعملوا من أجل الآخرين، من أجل جميع الذين تحبُّونهم من خلال ابني، لَهُوَ فرحُ الحياة على الأرض وراحتُها. إذا كان ملكوتُ الله في قلوبِكم من خلال الصلاةِ والحبِّ والتضحية، فحينها تكون حياتُكم سعيدة ومُشرِقة. بين الذين يحبُّون ابني ويحبُّون بعضُهم بعضًا من خلاله، لا تكونُ الكلماتُ ضروريّة. فنظرةٌ تكفي لتُسمَع الكلماتُ التي لم تُلفَظ والمشاعرُ التي لم تُعلَن. هناك حيث يسودُ الحبُّ، لا يعودُ للوقتِ أهميّة. نحن معكم. ابني يعرفُكم ويحبُّكم. الحبُّ هو الذي يأتي بكم إليَّ ومن خلال هذا الحبّ سآتي إليكم وسأحدِّثُكم بأعمال الخلاص. أرغب أن يتحلَّى جميع أولادي بالإيمان وأن يشعروا بحبِّي الأمومي الذي يقودهم إلى يسوع. لذلك، أنتم يا أولادي، أينما ذهبتم، أَشِعّوا بالحبِّ والإيمانِ كما رُسُل الحبّ. أشكرُكم. ”
“أولادي الأحبّة، أحمِلُ إليكم ابني يسوع الّذي هو ملكُ السلام. وهو يعطيكم السلام؛ لا يكنْ هذا السلامُ لكم وحدَكم، أولادي الأحبّة، إنّما احمِلوه إلى الآخرين بفرحٍ وتواضع. أنا معكم وأصلّي من أجلِكم في زمنِ النعمةِ هذا الّذي يرغبُ اللهُ أن يعطيَكم إيّاه. حضوري هو علامة للحُبّ، بينما أنا هنا معكم لأحميَكم وأقودَكم نحو الأبديّة. أشكرُكم على تلبيتِكم ندائي. ”
To compare Medjugorje messages with another language versions choose